أحدث الأخبار مع #سلاح الجو الهندي


الجزيرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
الهند تقر بخسائرها وهدوء حذر على الحدود مع باكستان
أقر الجيش الهندي بخسائره الجوية خلال العمليات العسكرية التي شنها سلاح الجو ضد باكستان الأيام الماضية، في حين ساد هدوء حذر الحدود بين البلدين بعد الاتفاق على وقف لإطلاق النار تبادل الجانبان الاتهامات بانتهاكه. وقال سلاح الجو الهندي اليوم إن "الخسائر جزء من القتال" من دون ذكر تفاصيل، لكنه أوضح أن جميع طياريه عادوا إلى الوطن بعد العمليات ضد باكستان الأسبوع الماضي. وذكر متحدث باسم الجيش الباكستاني لرويترز الأربعاء الماضي أن 5 طائرات هندية أسقطت، لكن الهند لم تؤكد ذلك. كما قالت 4 مصادر حكومية في كشمير الهندية لرويترز إن 3 مقاتلات سقطت في الإقليم بعد ساعات من إعلان الهند أنها قصفت 9 مواقع في باكستان. وفي المعسكر المقابل، قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني في مؤتمر صحفي اليوم الأحد إن الطيران الحربي قصف -قبل دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التطبيق- 26 منشأة عسكرية هندية كما حلقت عشرات المسيّرات فوق مدن هندية رئيسية، بما في ذلك العاصمة نيودلهي. عودة الهدوء في غضون ذلك، ساد الهدوء عند الحدود بين الهند وباكستان بعد ساعات على تبادل الطرفين الاتهامات بخرق هدنة تم التوصل إليها بوساطة واشنطن وضعت حدا لأعنف مواجهة بينهما منذ 1999. وفي تصريحات نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية، قال ضابط باكستاني رفيع في مظفر آباد للصحفيين شرط عدم الكشف عن هويته "لم يتم إبلاغنا بأي حادث مسلح منذ صباح اليوم". كما عاد الهدوء إلى بلدة بونش الهندية (شمال غرب) التي تضررت بشدة جراء القصف الباكستاني، وأعيد فتح سوقها اليومي. وقال بائع الفاكهة سهيل أنجوم (15 عاما) لوكالة الصحافة الفرنسية "أشعر بسعادة بالغة، آمل أن نتمكن من العودة إلى العمل وأن يستمر الهدوء". وعلى مدى 4 أيام، تبادلت الجارتان النوويتان قصفا مدفعيا وهجمات بمسيّرات وصواريخ، الأمر الذي أثار مخاوف من تطور الوضع إلى حرب شاملة بين القوتين النوويتين ودفع العديد من العواصم الأجنبية للدعوة إلى ضبط النفس. وبدأ التوتر في 22 أبريل/نيسان الماضي عندما شهد الشطر الهندي من كشمير هجوما نفذه مسلّحون قتلوا خلاله 26 شخصا في موقع سياحي، واتهمت الهند جماعة "عسكر طيبة" بتنفيذ الهجوم، لكن إسلام آباد نفت أي علاقة لها به ودعت إلى تحقيق مستقل. وفي السياق، أعلنت الخارجية الباكستانية أن إسلام آباد ملتزمة بالتنفيذ الدقيق لاتفاق وقف إطلاق النار، وأنها تتعامل مع الوضع بمسؤولية وضبط نفس، رغم ما سمتها الانتهاكات الهندية في بعض المناطق. ورحبت الخارجية الباكستانية ببيان الرئاسة الأميركية بشأن العلاقات الباكستانية الهندية، كما أشادت بالدور البناء الذي لعبته واشنطن في التوصل إلى وقف إطلاق النار وخفض التصعيد. وأعربت الخارجية الباكستانية عن تقديرها لاستعداد الرئيس دونالد ترامب لدعم الجهود الرامية إلى حل نزاع إقليم جامو وكشمير، وأكدت أن أي تسوية عادلة ودائمة للنزاع يجب أن تكون وفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. في المقابل، قالت السلطات الهندية إنها ستستأنف التشاور خلال يومين في هذا الشأن. وقال وكيل وزارة الخارجية الهندية فيكرام ميسري إن باكستان انتهكت وقف إطلاق النار المتفق عليه أمس، بينما نفت إسلام آباد خرق الاتفاق. إعلان من ناحيته، قال الرئيس الأميركي إنه فخور جدا بالقيادة القوية والراسخة للهند وباكستان، لما تمتلكانه من قوة وحكمة، بعد أن تمكنت الولايات المتحدة من المساعدة في التوصل إلى قرار تاريخي بطولي، جنب البلدين دمارا وموتا لملايين الأبرياء. وأكد ترامب أن بلاده ستزيد من حجم تبادلها التجاري بشكل كبير مع الهند وباكستان رغم أنه لم يناقش ذلك حتى الآن. وشدد على أنه سيعمل مع الهند وباكستان على محاولة التوصل إلى حل بشأن كشمير.


الشرق السعودية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
الهند: الخسائر أمام باكستان جزء من القتال.. وقواتنا في حالة تأهب
قال الجيش الهندي، الأحد، إن الخسائر خلال الاشتباكات الأخيرة مع القوات الباكستانية "جزء من القتال"، معلناً أن قواته "لا تزال في حالة تأهب" في حال تم خرق الهدنة الحالية. وفي رده على سؤال بشأن إذا تكبدت القوات الجوية الهندية خسائر في القتال مع باكستان، قال متحدث باسم سلاح الجو الهندي إن "الخسائر جزء من القتال" دون ذكر تفاصيل، لكنه أوضح أن جميع طياريه عادوا إلى الوطن. وأعلن الجيش الباكستاني، الأربعاء الماضي، إسقاط خمس طائرات هندية أسقطت، لكن الهند لم تؤكد هذه الأنباء. وقالت أربعة مصادر حكومية في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية لـ"رويترز"، الأربعاء، إن ثلاث طائرات مقاتلة سقطت في الإقليم الاتحادي بعد ساعات من إعلان الهند أنها قصفت تسعة مواقع في باكستان. وحذّر مسؤول كبير في الجيش الهندي، الأحد، باكستان بشأن أي خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه هذا الأسبوع، وأكد عزم نيودلهي على الرد في حال تكرارها. وجاء تصريح مدير العمليات العسكرية في الهند الفريق راجيف جهاي، بينما لا يزال اتفاق وقف إطلاق النار، الذي لم يمضِ عليه سوى 24 ساعة، صامداً بعد أن تبادلت الدولتان الاتهامات بخرقه، مساء السبت. وقال الفريق راجيف جهاي خلال مؤتمر صحافي: "أحياناً تستغرق مثل هذه التفاهمات بعض الوقت لتؤتي ثمارها، وتنعكس على الأرض"، في إشارة إلى اتفاق الهدنة. وأضاف: "القوات المسلحة الهندية كانت في أعلى درجات التأهب بالأمس، ولا تزال كذلك". وأوضح أن قيادة الجيش منحت قادة الوحدات الصلاحية الكاملة للتعامل مع "أي خروقات" من الجانب الباكستاني، بالطريقة التي يرونها مناسبة. وتم الإعلان عن الهدنة، السبت، بعد أربعة أيام من القتال العنيف بين الجارتين النوويتين، وهو الأسوأ منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، إذ تبادلت القوات إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة على المنشآت العسكرية، ما أسفر عن سقوط نحو 70 شخصاً. وجاء اتفاق الهدنة بعد جهود وساطة دولية مكثفة، قادتها الولايات المتحدة، وشاركت فيها المملكة العربية السعودية عبر تحرك دبلوماسي مباشر شمل إسلام أباد ونيودلهي. ترمب يشيد بباكستان والهند وأشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، بقادة باكستان والهند لموافقتهم على وقف التصعيد، وأشار إلى أنه سيزيد "بشكل كبير" من التبادل التجاري معهما. وأفاد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن الهند وباكستان اتفقتا أيضاً على بدء محادثات حول "مجموعة واسعة من القضايا". وفي حين شكرت إسلام آباد واشنطن على تسهيل الاتفاق، ورحبت بعرض ترمب للوساطة في النزاع على إقليم كشمير مع الهند، لم تُدلِ نيودلهي بأي تعليق بشأن دور الولايات المتحدة في الهدنة أو المحادثات لاحقاً. وتصرّ الهند على أن تُحل النزاعات مع باكستان بشكل ثنائي مباشر، وترفض أي تدخل من طرف ثالث، وفق "رويترز". وتتشارك الهند السيطرة على أجزاء من إقليم كشمير، وكل منهما يطالب بالإقليم كاملاً، وقد خاضتا حربين بشأنه.


BBC عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- BBC عربية
ماذا نعرف عن الطائرة الصينية التي أسقطت الرافال الفرنسية في باكستان؟
فوجئ العالم بوزير الخارجيةِ الباكستاني إسحاق دار يصرح بأن بلاده أسقطت خمس طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي من بينها ثلاث مقاتلات رافال فرنسية الصنع بواسطةِ مقاتلات J-10C الصينية خلال الهجوم الذي شنته نيو دلهي على إسلام آباد، فما الذي نعرفه عن تلك الطائرات الحديثة. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.


CNN عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
على الخريطة.. نظرة على المواقع التي الهند لضربها في باكستان
(CNN)-- تشهد المنطقة توترا بعد أن شنت نيودلهي هجوما عسكريا على جارتها، فجر الأربعاء، وأعلنت باكستان إسقاط خمس طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي، في تصعيد كبير بين الخصمين النوويين . ويقول مسؤولون هنود إن ضرباتهم الصاروخية استهدفت تسعة مواقع في كل من باكستان وشطر كشمير الخاضع لإدارة باكستان، إذ تسيطر كل من الهند وباكستان على أجزاء من منطقة كشمير الحدودية المتنازع عليها، وتزعم الهند أن "البنية التحتية الإرهابية" فقط هي التي تضررت، وليس المواقع المدنية أو الاقتصادية أو العسكرية - لكن باكستان تنفي ذلك، قائلةً إن مدنيين ومساجد تضررت في ستة مواقع . من جهتها تقول باكستان إنها أسقطت خمس طائرات تابعة لسلاح الجو الهندي وطائرة بدون طيار "دفاعًا عن النفس"، مدعية أن طائرات رافال - وهي مقاتلات متعددة المهام متطورة مصنوعة في فرنسا - كانت من بين الطائرات التي أُسقطت، ولم تؤكد السلطات الهندية بعد فقدان أي طائرة، ولا يمكن لشبكة CNN التحقق من هذا الادعاء بشكل مستقل . وتقول باكستان إن ضربات الهند قتلت 8 أشخاص، بينهم أطفال، وأصابت 35 آخرين، وقال الجيش الهندي إن ثلاثة مدنيين في كشمير الخاضعة لإدارة الهند قُتلوا في قصف شنته القوات الباكستانية عبر الحدود، والسبب: يقع في قلب هذا التصعيد إقليم كشمير المتنازع عليه - حيث اقتحم مسلحون موقعًا خلابًا الشهر الماضي، مما أسفر عن مقتل 36 شخصًا - معظمهم من السياح الهنود. ألقت نيودلهي باللوم على جارتها، ولطالما اتهمت باكستان بإيواء جماعات مسلحة تشن هجمات عبر الحدود. ونفت إسلام آباد ذلك، وتعهدت سابقًا بالرد على المهاجمين . منذ نشأة الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان ذات الأغلبية المسلمة نتيجة التقسيم الدموي للهند البريطانية، خاضت الدولتان ثلاث حروب على كشمير، منذ آخر حرب عام 1999، وقعت اشتباكات متعددة، كان آخرها عام 2019، لكن لم يتصاعد أي منها إلى حرب مجددًا. المخاطر كبيرة؛ فقد عززت الدولتان جيشيهما، بما في ذلك تسليحهما بالأسلحة النووية . وصف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، العملية العسكرية الهندية ضد باكستان بأنها "عار"، وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الحكومة "تراقب التطورات عن كثب"، ويحذر المجتمع الدولي من أي أعمال عسكرية أخرى، حيث حث الأمين العام للأمم المتحدة الدولتين على "تجنب المواجهة العسكرية التي قد تخرج عن نطاق السيطرة بسهولة ". إليكم نظرة في الخريطة أعلاه على المواقع التي شنت بها الهند هجماتها في باكستان.